يلتقي مساء اليوم الثلاثاء ممثلا الكرة الكويتية في بطولة كأس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم ناديا الكويت والعربي مع نظيريهما اربيل العراقي والكرامة السوري على التوالي في مباراتي الذهاب في دور الثمانية للبطولة.
وفي المباراة الاولى سيحاول الكويت الذي يستضيف هذه المواجهة على ملعبه استثمار خوضه المباراة على ارضه وبين جماهيره لتحقيق نتيجة ايجابية امام بطل الدوري العراقي في مباراة لا تخلو من الصعوبة لاسيما ان الاخير يضم الكثير من اللاعبين الدوليين العراقيين.
واستعد الكويت بشكل جيد للمباراة من خلال اقامته معسكرا تدريبيا في سويسرا مدة ثلاثة اسابيع قبل ان يشارك في دورة نادي الجزيرة الاماراتي في ابوظبي التي حل فيها ثالثا في حين يفتقد الفريق في هذه المباراة عنصرين مهمين هما قائده وحارس مرماه خالد الفضلي بسبب الاصابة ولاعب وسطه المحترف الانغولي ماكينجا الموقوف لحصوله على انذارين.
ومباراة غد ستكون الاختبار الرسمي الاول لمدرب الكويت الجديد الارجتيني اوتيجا لمعرفة مدى قدرته على التعامل مع المباريات المهمة لاسيما ان مباراة الاياب بعد اسبوعين والتي من المتوقع ان تقام في مدينة اربيل عاصمة كردستان العراق ستكون غير مأمونة العواقب.
أما المباراة الثانية فسيدخلها النادي العربي الذي يحل ضيفا على نادي الكرامة السوري في مدينة حمص السورية وهو يعاني من غياب عناصر مؤثرة اهمها نجماه خالد خلف ومحمد جراغ بداعي الايقاف من النادي واصابة عدد آخر من لاعبيه فضلا عن انتقال هدافه السوري فراس الخطيب الى صفوف غريمه التقليدي نادي القادسية.
وسيسعى العربي الى تحقيق نتيجة ايجابية امام بطل سوريا في المواسم الاربعة الاخيرة واحد ابرز الفرق المرشحة للبطولة في هذا اللقاء قبل مباراة الاياب التي ستقام في الكويت بعد اسبوعين.
ويأمل العربي ان يقدم محترفوه الجدد مستوى جيدا وتعويض النقص المؤثر بالفريق في مباراة غد التي تعتبر الاختبار الرسمي الاول لمدربه الجديد الصربي دراغان الذي تعاقد معه هذا الموسم.
يذكر ان الكويت تأهل لهذا الدور بعد تصدره مجموعته الرابعة قبل ان يتخلص من فريق ديمبو الهندي في دور ال16 في حين تأهل العربي بعد تصدره مجموعته الثالثة ومن ثم تخطي عقبة الصفاء اللبناني في دور ثمن النهائي.
وفي المباراة الاولى سيحاول الكويت الذي يستضيف هذه المواجهة على ملعبه استثمار خوضه المباراة على ارضه وبين جماهيره لتحقيق نتيجة ايجابية امام بطل الدوري العراقي في مباراة لا تخلو من الصعوبة لاسيما ان الاخير يضم الكثير من اللاعبين الدوليين العراقيين.
واستعد الكويت بشكل جيد للمباراة من خلال اقامته معسكرا تدريبيا في سويسرا مدة ثلاثة اسابيع قبل ان يشارك في دورة نادي الجزيرة الاماراتي في ابوظبي التي حل فيها ثالثا في حين يفتقد الفريق في هذه المباراة عنصرين مهمين هما قائده وحارس مرماه خالد الفضلي بسبب الاصابة ولاعب وسطه المحترف الانغولي ماكينجا الموقوف لحصوله على انذارين.
ومباراة غد ستكون الاختبار الرسمي الاول لمدرب الكويت الجديد الارجتيني اوتيجا لمعرفة مدى قدرته على التعامل مع المباريات المهمة لاسيما ان مباراة الاياب بعد اسبوعين والتي من المتوقع ان تقام في مدينة اربيل عاصمة كردستان العراق ستكون غير مأمونة العواقب.
أما المباراة الثانية فسيدخلها النادي العربي الذي يحل ضيفا على نادي الكرامة السوري في مدينة حمص السورية وهو يعاني من غياب عناصر مؤثرة اهمها نجماه خالد خلف ومحمد جراغ بداعي الايقاف من النادي واصابة عدد آخر من لاعبيه فضلا عن انتقال هدافه السوري فراس الخطيب الى صفوف غريمه التقليدي نادي القادسية.
وسيسعى العربي الى تحقيق نتيجة ايجابية امام بطل سوريا في المواسم الاربعة الاخيرة واحد ابرز الفرق المرشحة للبطولة في هذا اللقاء قبل مباراة الاياب التي ستقام في الكويت بعد اسبوعين.
ويأمل العربي ان يقدم محترفوه الجدد مستوى جيدا وتعويض النقص المؤثر بالفريق في مباراة غد التي تعتبر الاختبار الرسمي الاول لمدربه الجديد الصربي دراغان الذي تعاقد معه هذا الموسم.
يذكر ان الكويت تأهل لهذا الدور بعد تصدره مجموعته الرابعة قبل ان يتخلص من فريق ديمبو الهندي في دور ال16 في حين تأهل العربي بعد تصدره مجموعته الثالثة ومن ثم تخطي عقبة الصفاء اللبناني في دور ثمن النهائي.